بسم الله الرحمن الرحيم
إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية Icon_flowerإدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية Icon_flowerأهلاً وسهلاً بك زائرنا الكريم
أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد
يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

وشكراً
الإدارة
إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية Star3 إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية Star3 إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية Star3 إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية Star3 إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية Star3 إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية Star3 إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية Star3 إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية Star3 إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية Star3 إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية Star3 إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية Star3 إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية Star3
بسم الله الرحمن الرحيم
إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية Icon_flowerإدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية Icon_flowerأهلاً وسهلاً بك زائرنا الكريم
أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد
يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

وشكراً
الإدارة
إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية Star3 إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية Star3 إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية Star3 إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية Star3 إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية Star3 إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية Star3 إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية Star3 إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية Star3 إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية Star3 إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية Star3 إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية Star3 إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية Star3
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولرياض الاطفال
** أهم الأخبار ** ألف مبروك لجميع طلاب الصف السادس الناجحين مع اطيب الأمنيات لهم جميعا بدوام التوفيق والنجاح **

** تهنئ مدرسة أم المؤمنين الابتدائية الأستاذة منى القاضي لفوزها بلقب المعلم المثالي لعام 2011-2012الف مبروك **
** فازت جماعة الصحافة المدرسية تحت إشراف الأستاذة /غادة بالمركز الأول على مستوى الجمهورية مع تمنياتنا بدوام النجاح **
حصلت المدرسة على المركز الأول على مستوى المحافظة فى المسابقة الثقافية للقراءة الحرة ** فازت المدرسة بالمركز الأول على مستوى الجمهورية فى مسابقة الوافدين فى التربية الفنية تحت إشراف الأستاذة / منى حلاوة ** حصلت المدرسة على المركز الأول على مستوى المحافظة فى مسابقة الإلقاء تحت إشراف الأستاذة / سوزان هريسة **
مواضيع مماثلة
القائمة الرئيسية

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مكتبة الصور
إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية Empty
المواضيع الأخيرة
» النشاط الموسيقي
إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية I_icon_minitimeالجمعة مايو 03, 2013 8:56 am من طرف Admin

» استمرار تكريم المتميزين
إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية I_icon_minitimeالجمعة أبريل 19, 2013 3:47 pm من طرف Admin

» تكريم المتميزين بالمدرسة في مختلف المواد الدراسية
إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية I_icon_minitimeالسبت أبريل 13, 2013 1:29 pm من طرف Admin

» مسرح العرائس
إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية I_icon_minitimeالخميس فبراير 21, 2013 1:13 pm من طرف Admin

» نشاط زراعي
إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية I_icon_minitimeالخميس فبراير 21, 2013 1:09 pm من طرف Admin

» العب تمرينات رياضية
إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية I_icon_minitimeالخميس فبراير 21, 2013 1:03 pm من طرف Admin

» نصائح طبية
إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 19, 2013 1:35 pm من طرف Admin

» حركة الارض
إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 04, 2012 2:48 pm من طرف Admin

» اطفال الرياض وخطة الامن والسلامة
إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 27, 2012 12:19 pm من طرف Admin

مواقع صديقة
المصحف الشريف
 
 
مواقيت الصلاة


 

 إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 107
تاريخ التسجيل : 22/01/2010

إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية Empty
مُساهمةموضوع: إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية   إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية I_icon_minitimeالخميس فبراير 04, 2010 8:44 am

إن التحديات العالمية المعاصرة تحتم على المنظمات الاقتصادية انتهاج الأسلوب العلمي الواعي في مواجهة هذه التحديات واستثمار الطاقات الإنسانية الفاعلة في ترصين الأداء التشغيلي والبيعي بمرونة أكثر كفاءة وفاعلية، ومن أكثر الجوانب الإدارية الهادفة إدارة الجودة الشاملة ، التي أصبحت الآن وبفضل الكم الهائل في المعلومات وتقنيات الاتصال سمة مميزة لمعطيات الفكر الإنساني الحديث وهذا ما يمكن ملاحظته في المؤسسات الصناعية والهيئات والمنظمات بشكل عام .
أما في المجال التربوي فإن القائمين عليه يسعون من خلال تطبيق إدارة الجودة الشاملة إلى إحداث تطوير نوعي لدورة العمل في المدارس بما يتلاءم مع والمستجدات التربوية والتعليمية والإدارية ، ويواكب التطورات الساعية لتحقيق التميز في كافة العمليات التي تقوم بها المؤسسة التربوية .
مفهوم الجودة :
أولا ـ المفهوم من منظور إسلامي :
قال تعالى ( الذي خلق الموت والحياة أيكم أحسن عملا ) 2 تبارك .
وقال تعالى في سورة يوسف عليه السلام عندما اصطفاه طلب الملك منه أن يوليه خزائن مصر لأنه أدرى وأقدر على إجادة عمله ، وعبر عن ذلك بصفتي الحفظ والعلم كأساس لنجاح عمله وسبب جودته وإتقانه ( قال اجعلني على خزائن الأرض إني حفيظ عليم ) 55 يوسف . كما أورد سبحانه وتعالى في آية أخرى أهمية التحلي بصفتي القوة والأمانة فقال تعالى ( قالت إحداهما يا أبتِ استأجره إن خير من استأجرت القوي الأمين ) . ويلاحظ أن مفهوم هاتين الصفتين يدور حول محاسن العمل وإتقانه . وقال عليه الصلاة وأتم التسليم " إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه " والإتقان يعنى الجودة في أكمل صورها
ثانيا ـ المفهوم الاصطلاحي لإدارة الجودة الشاملة
لم يكن ثمة تعريف محدد لمفهوم إدارة الجودة الشاملة ، ودلالات الكلمات المكونة لهذا المفهوم تعني الآتي : ـ
الإدارة : هي القدرة على التأثير في الآخرين لبلوغ الأهداف المرغوبة
.
الجودة : تعني الوفاء بمتطلبات المستفيد وتجاوزها
.
الشاملة : تعني البحث عن الجودة في كل جانب من جوانب العمل ، ابتداء من التعرف على احتياجات المستفيد وانتهاء بتقويم رضا المستفيد .
وإدارة الجود الشاملة تعني في مجملها " أنها نظام يتضمن مجموعة من الفلسفات الفكرية المتكاملة والأدوات الإحصائية والعمليات الإدارية المستخدمة لتحقيق الأهداف ، ورفع مستوى رضا العميل والموظف على حد سواء ، وذلك من خلال التحسين المستمر للمؤسسة وبمشاركة فعَّالة من الجميع من أجل منفعة الشركة والتطوير الذاتي لموظفيها، وبالتالي تحسين نوعية الحياة في المجتمع .
ويشير جابلونسكي إلى أن مفهوم إدارة الجودة الشاملة كغيره من المفاهيم الإدارية التي تتباين بشأنه المفاهيم والأفكار وفقاً لزاوية النظر من قبل هذا الباحث أو ذاك إلا أن هذا التباين الشكلي في المفاهيم يكاد يكون متماثلاً في المضامين الهادفة إذ إنه يتمحور حول الهدف الذي تسعى لتحقيقه المنظمة والذي يتمثل بالمستهلك من خلال تفاعل كافة الأطراف الفاعلة فيها .
الثقافة التنظيمية المدرسية :
]إن الثقافة التنظيمية المدرسية تخضع أساساً لعاملين أساسيين وهما :
1 ـ الثقافة العامة للمجتمع .
2 ـالفلسفة التربوية التي ينبع عنها الأهداف التربوية المقررة من قبل السلطات العليا .
وقد أكد باول هكمان أن الثقافة المدرسية تكمن في المعتقدات التي يحملها المعلمون والطلاب والمديرون .
وعرفها العالمان ديل وبيترسون بأنها نماذج عميقة من القيم والمعتقدات والتقاليد التي تشكلت خلال تاريخ المدرسة .
حقيقة الجودة الشاملة :
إن تحويل فلسفة الجودة الشاملة إلى حقيقة في مؤسسة ما ، يجب ألا تبقى هذه الفلسفة مجرد نظرية دون تطبيق عملي ، ولذلك بمجرد استيعاب المفهوم ، يجب أن يصبح جزءا وحلقة في عملية الإدارة التنفيذية من أسفل الهرم إلى القمة ، وهذا ما يعرف بإدارة الجودة الشاملة ، وهي عملية مكونة من مراحل محددة بشكل جيد ، وتحتاج إلي متسع من الزمن لتحقيقها ، حتى تصبح مألوفة للمؤسسة التي تتبناها ، ويتم تنفيذها باستمرار .
الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية :
يقصد بإدارة الجود الشاملة في المجال التربوي التعليمي : أداء العمل بأسلوب صحيح متقن وفق مجموعة من المعايير التربوية الضرورية لرفع مستوى جودة المنتج التعليمي بأقل جهد وكلفة محققا الأهداف التربوية التعليمية ، وأهداف المجتمع وسد حاجة سوق العمل من الكوادر المؤهلة علميا .
ويعرف ( رودز ) الجودة الشاملة في التربية بأنها عملية إدارية ترتكز على مجموعة من القيم وتستمد طاقة حركتها من المعلومات التي توظف مواهب العاملين وتستثمر قدراتهم الفكرية في مختلف مستويات التنظيم على نحو إبداعي لضمان تحقيق التحسن المستمر للمؤسسة .
ويعرفها أحمد درياس بأنها " أسلوب تطوير شامل ومستمر في الأداء يشمل كافة مجالات العمل التعليمي، فهي عملية إدارية تحقق أهداف كل من سوق العمل والطلاب ، أي أنها تشمل جميع وظائف ونشاطات المؤسسة التعليمية ليس فقط في إنتاج الخدمة ولكن في توصيلها ، الأمر الذي ينطوي حتما على تحقيق رضا الطلاب وزيادة ثقتهم ،وتحسين مركز المؤسسة التعليمية محليا وعالميا .
ويعرفها رودس : أنها عملية إستراتيجية إدارية ترتكز على مجموعة من القيم وتستمد طاقة حركتها من المعلومات التي نتمكن في إطارها من توظيف مواهب العاملين واستثمار قدراتهم الفكرية في مختلف مستويات التنظيم على نحو إبداعي لتحقيق التحسن المستمر للمنظمة.
ومن التعاريف السابقة نستنتج أنه من الضروري بمكان تسخير كافة الإمكانيات المادية والبشرية ، ومشاركة جميع الجهات والإدارات والأفراد في العمل كفريق واحد ، والعمل في اتجاه واحد وهو تطبيق معايير إدارة الجودة الشاملة في النظام التربوي التعليمي ، وتقويم مدى تحقيق الأهداف ، ومراجعة الخطوات التنفيذية التي يتم توظيفها .
ويعتبر إدوارد ديمنج رائد فكرة الجودة الشاملة حيث طور أربعة عشر نقطة توضح ما يلزم لإيجاد وتطوير ثقافة الجودة ، وتسمى هذه النقاط " جوهر الجودة في التعليم " وتتلخص فيما يلي :
1 ـ إيجاد التناسق بين الأهداف .
2 ـ تبني فلسفة الجودة الشاملة .
3 ـ تقليل الحاجة للتفتيش .
4 ـ أنجاز الأعمال المدرسية بطرق جديدة .
5 ـ تحسين الجودة ، الإنتاجية ، خفض التكاليف .
6 ـ التعليم مدى الحياة .
7 ـ القيادة في التعليم .
8 ـ التخلص من الخوف .
9 ـ إزالة معوقات النجاح .
10 ـ خلق ثقافة الجودة .
11 ـ تحسين العمليات .
12 ـ مساعدة الطلاب على النجاح .
13 ـ الالتزام .
14 ـ المسئولية .
وحتى يكون للجودة الشاملة وجود في مجال التطبيق الفعلي لا بد من توافر خمسة ملامح أو صفات للتنظيم الناجح لإدارة الجودة الشاملة :
1 ـ حشد جميع العاملين داخل المؤسسة بحيث يدفع كل منهم بجهده تجاه الأهداف الاستراتيجية كل فيما يخصه.
2 ـ الفهم المتطور والمتكامل للصورة العامة ، وخاصة بالنسبة لأسس الجودة الموجهة لإرضاء متطلبات "العميل" والمنصبة على جودة العمليات والإجراءات .
3 ـ قيام المؤسسة على فهم العمل الجماعي .
4 ـ التخطيط لأهداف لها صفة التحدي القوي ، والتي تلزم المؤسسة وأفرادها بارتقاء ملحوظ في نتائج جودة الأداء .
5 ـ الإدارة اليومية المنظمة للمؤسسة من خلال استخدام أدوات مؤثرة وفعالة لقياس القدرة على استرجاع المعلومات والبيانات ( التغذية الراجعة )
لماذا الجودة الشاملة ؟
1 ـ لحفظ ما يقارب من 45 % من تكاليف الخدمات التي تضيع هدرا بسبب غياب التركيز على الجودة الشاملة .
2 ـ أصبح تطبيقها ضرورة حتمية تفرضها المشكلات المترتبة على النظام البيروقراطي ، وتطور القطاع الخاص .
3 ـ المنافسة الشديدة الحالية والمتوقعة في ظل العولمة .
4 ـ متطلبات وتوقعات العملاء في ازدياد مستمر .
5 ـ متطلبات الإدارة لخفض المصروفات ، والاستثمار الأمثل للموارد البشرية والمادية .
6 ـ متطلبات العاملين فيما يخص أسلوب وجودة العمل .
7 ـ تعديل ثقافة المؤسسات التربوية بما يتلاءم وأسلوب إدارة الجودة الشاملة ، ويجاد ثقافة تنظيمية تتوافق مع مفاهيمها .
8 ـ الجودة الشاملة تؤدي إلى رضا العاملين التربويين والمستفيدين ( الطلاب ) وأولياء أمورهم ، والمجتمع .
9 ـ يعتمد أسلوب إدارة الجودة الشاملة بوجه عام على حل المشكلات من خلال الأخذ بآراء المجموعات .
فوائد تطبيق الجودة الشاملة :
1 ـ تحسين العملية التربوية ومخرجاتها بصورة مستمرة .
2 ـ تطوير المهارات القيادية والإدارية لقيادة المؤسسة التعليمية .
3 ـ تنمية مهارات ومعارف واتجاهات العاملين في الحقل التربوي .
4 ـ التركيز على تطوير العمليات أكثر من تحديد المسؤوليات .
5 ـ العمل المستمر من أجل التحسين ، والتقليل من الإهدار الناتج عن ترك المدرسة ، أو الرسوب .
6 ـ تحقيق رضا المستفيدين وهم ( الطلبة ، أولياء الأمور ، المعلمون ، المجتمع ) .
7 ـ الاستخدام الأمثل للموارد المادية والبشرية المتاحة.
8 ـ تقديم الخدمات بما يشبع حاجات المستفيد الداخلي والخارجي.
9 ـ توفير أدوات ومعايير لقياس الأداء.
10 ـ تخفيض التكلفة مع تحقيق الأهداف التربوية في الوسط الاجتماعي
الجودة الشاملة والتدريس النشط الفعال : ـ
1 ـ مشاركة الطلاب للمدرس في التخطيط لموضوع الدرس ، وتنفيذه بما يحقق مبدأ الإدارة التشاركية .
2 ـ تطبيق مبدأ الوقاية خير من العلاج : والذي يقضي تأدية العمل التدريسي من بدايته حتى نهايته بطريقة صحيحة .
3 ـ يقوم التدريس النشط الفعال على أساس مبدأ التنافس والتحفيز الذي يستلزم ضرورة توافر أفكار جديدة ، ومعارف حديثة من قبل المعلم والمتعلم على حد سواء .
4 ـ لتحقيق التدريس النشط الفعال عندما نطبق مبدأ المشاركة التعاونية ، يتطلب مبدأ المشاركة الذاتية إتاحة الفرصة كاملة أمام جميع المتعلمين لإبداء الرأي والمشاركة الإيجابية في المواقف التعليمية التعلمية .
وتتجلى مظاهر التدريس النشط في المواقف التالية :

* شمول جميع أركان التدريس في المواقف التعليمية التعلمية.
*
تحسن مستمر في أساليب التدريس والأنشطة التربوية
.
* تخطيط وتنظيم وتحليل الأنشطة التعليمية التعلمية
.
* فهم الطلاب لجميع جوانب المواقف التدريسية والمشاركة في تنفيذها.
* تعاون فعال بين التلاميذ بعضهم البعض، وبينهم وبين المعلم
.
*
ترابط وتشابك كل أجزاء الدرس
.
*
مشاركة في إنجاز الأعمال، وأداء جاد واثق لتحقيق أهداف الدرس
.
*
تجنب الوقوع في الخطأ وليس مجرد اكتشافه
.
*
إحداث تغيير فكري وسلوكي لدى التلاميذ بما يتوافق مع مقومات العمل التربوي الصحيح
.
* تحسن العمل الجماعي المستمر وليس العمل الفردي المتقطع.
* تحقيق القدرة التنافسية والتميز.
*مراعاة رغبات التلاميذ وتلبية احتياجاتهم
.
*
تحقق جودة جميع جوانب الأداء التدريسي
.
* ترابط وتكامل تصميم الموقف التدريسي وتنفيذه.

* اعتماد الرقابة السلوكية أو التقويم الذاتي في أداء العمل.
المزاياالتي تتحقق من تطبيق مفهوم الجودة الشاملة في التدريس
ولا ينبغي أن تطبق إدارة الجودة الشاملة في جانب معين من جوانب العملية التعليمية فحسب ، بل لا بد أن تمتد لكل العناصر التعليمية التعلمية :
أولا ـ كالاختبارات التي يجب أن تخضع في إعدادها لمقاييس الوزن النسبي ، ويراعى فيها الشمولية والعمق والتدرج ما بين السهولة والصعوبة ، وأن تتميز بالصدق والثبات وأن تحقق الأهداف المعرفية المرجوة منها .
ثانيا ـ الإدارة الصفية لذا علينا أن نهتم كثيرا بخصائص الموقف النظامي الجديد في الفصل وهو على النحو التالي :
1 ـ ينشغل الطلبة بمواد ، وأنشطة تعليمية ذات قيمة علمية هادفة لتثير اهتمامهم ، وتشدهم إلى الدرس .
2 ـ انعقاد اتجاهات التعاون بين المدرس وطلابه ، وإضمار حسن النية بينهم .
3 ـ يصدر السلوك الاجتماعي ، والخلقي السليم عن الطلبة احتراما لجماعة الأقران ، ونتيجة للجهود التعليمية التعاونية ، أكثر منه نتيجة لهيمنة المعلم عليهم عن طريق إثارة الخوف في نفوسهم .
4 ـ يتحرر الطلبة من عوامل القلق والإحباط المصطنعة الناجمة عن فرض إرادة الكبار الراشدين على جماعة المراهقين .
متطلبات تطبيق نظام الجودة الشاملة في المؤسسة التعليمية :
* القناعة الكاملة والتفهم الكامل والالتزام من قبل المسؤولين في المؤسسة التربوية .
* إشاعة الثقافة التنظيمية الخاصة بالجودة في المؤسسة التربوية نزولاً إلى المدرسة .
* التعليم والتدريب المستمرين لكافة الأفراد .
* التنسيق وتفعيل الاتصال بين الإدارات والأقسام المختلفة .
* مشاركة جميع الجهات وجميع الأفراد العاملين في جهود تحسين جودة العملية التعليمية.
* تأسيس نظام معلوماتي دقيق وفعال لإدارة الجودة على الصعيدين المركزي والمدرسي.
عناصر تحقيق الجودة الشاملة :
1 ـ تطبيق مبادئ الجودة .
2 ـ مشاركة الجميع في عملية التحسين المستمرة .
3 ـ تحديد وتوضيح إجراء العمل ، أو ما يطلق عليه بالإجراءات التنظيمية .
النتائج المرجوة :
إن المبادئ السابقة وعناصر تحقيق الجودة تؤدي إلى تحقيق الهدف الأساسي للجودة ، ألا وهو رضا المستفيد والمتمثل بالطلبة والمعلمين وأولياء الأمور والمجتمع المحلي وسوق العمل . كما تؤدي إلى التحسين المستمر في عناصر العملية التعليمية.
مؤشرات غياب الجودة الشاملة في مؤسسات التربية والتعليم :
1 ـ تدني دافعية الطلاب للتعلم .
2 ـ تدني تأثر الطالب بالتربية المدرسية .
3 ـ زيادة عدد حالات الرسوب ، والتسرب من المدرسة .
4 ـ تدني دافعية المعلمين للتدريس .
5 ـ العزوف عن العمل في هذا المجال .
6 ـ زيادة الشكاوى من جميع الأطراف .
7 ـ تدني رضا أولياء الأمور عن التحصيل العلمي لأبنائهم .
8 ـ تدني رضا المجتمع .
9 ـ تدني رضا المؤسسات التعليمية العليا كالمعاهد والجامعات .
10 ـ تدني رضا كل مرحلة تعليمية عن مخرجات المرحلة التعليمية التي سبقتها .
فوائد تطبيق إدارة الجودة الشاملةفي التعليم :
مبادئ الجودة الشاملة : ـ
أولا ـ التركيز على المستفيد : وهذا يعني كيف تجعل من عملك جودة تحقق رغبات المستفيد منك .
ثانيا ـ التركيز على العمليات : وتعني السيطرة على عملية الأداء ، وليس على جودة المنتج.
ثالثا ـ القيادة والإدارة : إذ لا توجد مؤسسة ناجحة بدون قائد .
رابعا ـ تمكين العاملين : بمعنى أشراكهم في اتخاذ القرار :
1 ـ أي أن النجاح لا يأتي مما تعرف ، ولكنه يأتي من الذين تعرفهم .
2 ـ الجودة تبدأ من الداخل : بمعنى الاهتمام بالعاملين ، والتعرف على حاجاتهم ، وظروف العمل المحيطة بهم .
3 ـ يمكن تفجير الطاقة المخزونة في دواخلهم من خلال التعاون المستمر ، وإشراكهم في القرار .
خامسا ـ التحسين والتطوير الشامل المستمر : يرتكز التحسين والتطوير المستمر على ثلاث قواعد مهمة هي :
1 ـ التركيز على العميل .
2 ـ فهم العملية .
3 ـ الالتزام بالجودة .
سادسا ـ الوقاية : تطبيق مبدأ الوقاية خير من العلاج ، وهو العمل الذي يجعل عدد الأخطاء عند الحد الأدنى ، وذلك وفق مبدأ أداء العمل الصحيح من أول مرة ، وبدون أخطاء .
سابعا ـ الإدارة بالحقائق : يعتبر القياس والمغايرة هما العمود الفقري للجودة ، وهما المؤشر الذي يعطي المعلومات لاتخاذ القرار المناسب .
ثامنا ـ النظام الكلي المتكامل : عبارة عن مجموعة من الإجراءات المتكاملة ، تؤدي إلى هدف مشترك مثل : الإدارة العامة ، والإشراف ، الإدارة التعليمية ، الشئون الإدارية ، التجهيزات .
تاسعا ـ العلاقة مع الموردين .
وسائل التطبيق الفاعل :
متطلبات لنجاح التطبيق : ـ
* القيادة الإدارية الناجحة : من مهامها : التخطيط الاستراتيجي ، والتغيير .
* التعليم والتدريب : التوعية والتهيئة والتأهيل .
* الاتصالات الفعالة : تقديم التغذية الراجعة .
* وجود نظام توكيد الجودة .
* وجود هيكل فرعي لدعم التطبيق .
* وجود بيئة تنظيمية ملائمة : تمثلها الثقافة التنظيمية .
مقاييس التعليم
لإيجاد مقاييس لجودة التعليم ، لا بد من طرح التساؤلات التالية :
1 ـ ما الذي تريده من مدارس أبنائك ؟
2 ـ إلى أي المدارس ترسلهم ؟
3 ـ ما الفرق بين مدرسة متميزة ، وأخرى غير متميزة ؟
4 ـ كيف تقيس الأداء الحالي للمدرس ؟
5 ـ هل الواقع التعليمي أثبت جدواه ؟
6 ـ هل بالإمكان تطوير الوضع الموجود
مقاييس التعليم
طريقة ( مايرن تريبوس ) لتطبيق إدارة الجودة الشاملة في التعليم :
لقد طرح مايرن طريقة لتطبيق إدارة الجودة الشاملة في التعليم ، ونوعيته التي يجب أن تقدمه المدارس وذلك حسب الأسس التالية :
1 ـ المعرفة :
وهي الشيء الذي يجعل الفرد يفهم ما يتعلمه ، وعلاقة ذلك بما سبق
معرفته ، فالمعرفة تولد لدى الفرد القدرة على الفهم من خلال تجربته .
2 ـ البراعة :
هي التي تمكن الفرد من تحويل المعرفة إلى عمل فعلي .
3 ـ الحكمة :
هي القدرة على التمييز بين المهم والأهم ، وبالتالي تحديد الأولويات .
4 ـ الشخصية :
وهي عبارة عن مركب مكون من المعرفة والبراعة والحكمة مرتبطة بالتحفيز .
مقاييس التعليم
* مدى التحصيل المعرفي عند الطالب .
* مدى رضا الطلبة وأولياء أمورهم .
* مستوى خريجي المدرسة .
* مستوى الإداريين والمعلمين .
* مدى رضا الإداريين والمعلمين .
* الخدمات التي تقدمها المدرسة .
* الاستخدام الأمثل للموارد البشرية والمالية .
* خدمة المجتمع .
المعوقات العامة لتطبيق إدارة الجودة الشاملة : ـ
1 ـ عدم التزام الإدارة العليا
.
2 ـ التركيز على أساليب معينة في إدارة الجودة الشاملة وليس على النظام ككل
.
3 ـ عدم حصول مشاركة جميع العاملين في تطبيق إدارة الجودة الشاملة
.
4 ـ عدم انتقال التدريب إلى مرحلة التطبيق
.
5 ـ تبني طرق وأساليب لإدارة الجودة الشاملة لا تتوافق مع خصوصية المؤسسة
.
6 ـ مقاومة التغيير سواء من العاملين أو من الإدارات .
7 ـ توقع نتائج فورية وليست على المدى البعيد.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://omelmoameneen.ahlamontada.net
 
إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية التعليمية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مبادئ الجودة الشاملة
» مجالات الجودة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الجودة :: مفهوم الجودة الشاملة-
انتقل الى: